منتديات ستار توداى
أفضل ساعات الليل للتهجد: Hh7net2_12985674372


تحيااااات اداره المنتدى
منتديات ستار توداى
أفضل ساعات الليل للتهجد: Hh7net2_12985674372


تحيااااات اداره المنتدى




ستار توداى | اغانى | اغانى شعبى | كروس فاير | اكواد | تطوير مواقع | برامج | فيديو youtube | ارشفه | اشهار | كل جديد 2012
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المنتدى للبيع لتفاصيل يرجى التواصل معانا على هذا الميل eslam_silkroad@yahoo.com

أفضل ساعات الليل للتهجد:

$00عبودي00$
مشرف
$00عبودي00$
مشرف

ذكر
الدلو
المشاركات المشاركات : 82
السٌّمعَة السٌّمعَة : 10
الانتساب الانتساب : 02/09/2011
العمر العمر : 31
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : dfdfdf
المزاج المزاج : fdfdfdfd
أفضل ساعات الليل للتهجد: Empty
أفضل ساعات الليل للتهجد: Clock13 الثلاثاء سبتمبر 13, 2011 2:12 am

أفضل ساعات الليل للتهجد:

الأفضل في صلاة الليل الثلث الأخير من الليل لأنه وقت نزول الرب - جل وعلا- ، والحديث في الصحيحين من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- : " ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر يقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له"(39) .

وجاء في صحيح الإمام مسلم من طريق حفص وأبي معاوية عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- : " من خاف أن لا يقوم آخر الليل فليوتر أوله ، ومن طمع أن يقوم آخره فليوتر آخر الليل فإن صلاة آخر بالليل مشهودة وذلك أفضل"(40), وقال أبو معاوية: محضورة ، أي : تحضرها ملائكة الرحمة .

فمن قام في أول الليل أوفي أوسطه، ففعله صحيح إذ قد ثبت عن النبي – صلى الله عليه وسلم- ذلك. فعن عائشة - رضي الله عنها - قالت :" من كل الليل قد أوتر رسول الله من أول الليل وأوسطه وآخره..."(41), إلا أن آخر الليل أفضل لأنه الأمر الذي استقر عليه فعل النبي - صلى الله عليه وسلم- فقد جاء في الصحيحين عن مسروق عن عائشة - رضي الله عنها - قالت :" من كل الليل قد أوتر رسول الله فانتهى وتره إلى السحر"(42) .

وفي رواية لمسلم من طريق يحي بن وثّاب عن مسروق عن عائشة قالت : " من كل الليل قد أوتر رسول الله من أول الليل وأوسطه وآخره فانتهى وتره إلى السحر "(43).

وقد ذهب أكثر أهل العلم: إلى أن الوتر من بعد صلاة العشاء، سواء جمعت جمع تقديم مع المغرب، أو أخرت إلى منتصف الليل، وأما قبل صلاة العشاء فلا يصح على الراجح(44).

وقد جاء من طريق ابن هبيرة عن أبي تميم الجيشاني - رضي الله عنه- أن عمرو بن العاص - رضي الله عنه- : خطب الناس يوم جمعة فقال : إن أبا بصرة حدثني أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : " إن الله زادكم صلاة ، وهي الوتر ، فصلوها فيما بين صلاة العشاء إلى صلاة

الفجر ....."(45) .وفي مسألة الوتر ثلاثة فروع:

الفرع الأول : من نام عن وتره أو نسيه قبل صلاة الفجر: ، فله صلاته بعد طلوع الفجر ، قبل صلاة الصبح . فقد عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه- قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- : " من نام عن وتره أو نسيه فليصله إذا ذكره "(46) .

وورد الإجمال في رواية مسلم"... من نسي الصلاة فليصلها إذا ذكرها..." (47).

وهذا القول مروي عن جماعة من الصحابة والتابعين، وهو قول الإمام مالك، وقول للشافعي وأحمد(48) - رحمهم الله تعالى- .

الفرع الثاني: من فاته الوتر حتى طلعت عليه الشمس، فاختف فيه أهل العلم على قولين:

القول الأول: يقضيه شفعاً . واستدلوا بحديث سعد بن هشام بن عامر ...قال: قلت لعائشة –رضي الله عنها- أنبئيني عن قيام رسول الله - صلى الله عليه وسلم- فقالت: ألست تقرأ: ﴿ يا أيها المزمل﴾ ؟ قلت: بلى. قالت: فإن الله - عز وجل- افترض قيام الليل في أول هذه السورة فقام نبي الله- صلى الله عليه وسلم- وأصحابه حولا وأمسك الله خاتمتها اثني عشر شهرا في السماء حتى أنزل الله في آخر هذه السورة التخفيف فصار قيام الليل تطوعا بعد فريضة. قال قلت يا أم المؤمنين: أنبئيني عن وتر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- فقالت: كنا نعد له سواكه وطهوره فيبعثه الله ما شاء أن يبعثه من الليل فيتسوك ويتوضأ ويصلي تسع ركعات لا يجلس فيها إلا في الثامنة فيذكر الله ويحمده ويدعوه ثم ينهض ولا يسلم ثم يقوم فيصلي التاسعة ثم يقعد فيذكر الله ويحمده ويدعوه ثم يسلم تسليما يسمعنا ثم يصلي ركعتين بعد ما يسلم وهو قاعد فتلك إحدى عشرة ركعة يا بني فلما سن نبي الله صلى الله عليه وسلم وأخذه اللحم أوتر بسبع وصنع في الركعتين مثل صنعيه الأول فتلك تسع يا بني وكان نبي الله - صلى الله عليه وسلم- إذا صلى صلاة أحب أن يداوم عليها وكان إذا غلبه نوم أو وجع عن قيام الليل صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة ولا أعلم نبي الله - صلى الله عليه وسلم- قرأ القرآن كله في ليلة ولا صلى ليلة إلى الصبح ولا صام شهرا كاملا غير رمضان قال فانطلقت إلى ابن عباس فحدثته بحديثها فقال صدقت لو كنت أقربها أو أدخل عليها لأتيتها حتى تشافهني - به قال قلت لو علمت أنك لا تدخل عليها ما حدثتك حديثها "(49).

الشاهد من الحديث :" وكان إذا غلبه نوم أو وجع عن قيام الليل صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة".

القول الثاني: أنه يقضيه وتراً. قاله طاووس ومجاهد والشعبي وغيرهم ، وحجتهم في ذلك حديث أبي سعيد ، وقد سبق ذكره ، ولفظه "من نام عن وتره أو نسيه فليصله إذا ذكره "(50) فهذا الحديث يدل على مشروعية قضاء الوتر بعد طلوع الشمس لعموم قوله - صلى الله عليه وسلم - : " إذا ذكره ". وقد قال الأوزاعي : ( يقضيه نهاراً وبالليل مالم يدخل وقت الوتر بصلاة العشاء الآخرة ، ولا يقضيه بعد ذلك لئلا يجتمع وتران في ليلة)(51).

وردوا عن حديث عائشة – رضي الله عنها _ فقالوا: حديث عائشة ليس فيه أن النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يوتر، فلعله أوتر أول الليل مقتصراً على أقل العدد لغلبة النوم أو الوجع، فلما أصبح صلى قيام الليل. وفي هذا التوجيه نظر . ويبعد حمل حديث عائشة على أنه أوتر أول الليل فإن هذا الأمر لو حدث لبينت ذلك عائشة فإن هذا الحكم من الأهمية بمكان .

والظاهر أنه - صلى الله عليه وسلم – عندما صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة لم يكن قد أوتر.. ويؤيده حديث جندب – رضي الله عنه- قال: "اشتكى النبي صلى الله عليه وسلم فلم يقم ليلة أو ليلتين"(52).

وقول عائشة - رضي الله عنها- :" صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة " يدل على ذلك فإنه لو أوتر أول الليل لصلى من النهار عشر ركعات. فقد قالت عائشة - رضي الله عنها- :" ما كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم- يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة"(53).

وعن حميد بن عبد الرحمن قال: من فاته ورده من الليل فليقرأه في صلاة قبل الظهر فإنها تعدل صلاة الليل(54).

وتفسير هذه الرواية: بأن يصلى من النهار من فاته ورده من الليل ثنتي عشرة ركعة، فيكون قد قضى الوتر شفعا .

ويجاب عن حديث أبي سعيد: بأنه لم يقل بعمومه أحد من الصحابة والمنقول عن بعضهم قضاء الوتر بعد طلوع الفجر قبل صلاة الصبح، فيحمل الحديث على قضاء الوتر في هذا الوقت(بعد طلوع الفجر وقبل صلاة الصبح) ولا تعارض بين قوله - صلى الله عليه وسلم- وفعله – ،وهذا هو الصحيح _ والله أعلم-.

الفرع الثالث: من ترك الوتر متعمداً حتى طلع الفجر ، فالحق أنه قد فاته ، وليس له حق القضاء . ففي حديث أبي سعيد وقد تقدم تقييدُ الأمر بالقضاء فيمن نام عن وتره أو نسيه، فيخرج منه العامد. وفي صحيح ابن خزيمة عن أبي سعيد أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قال :" من أدركه الصبح ولم يوتر فلا وتر له "(55) ، وأصل الحديث في صحيح مسلم أن أبا سعيد أخبرهم أنهم سألوا النبي - صلى الله عليه وسلم- عن الوتر ؟ فقال:" أوتروا قبل الصبح"(56) . فدل الحديث على أن وقت الوتر قبل الصبح، واستثني من نام عن وتره أو نسيه فله أن يصليه إذا ذكره ،- والله أعلم-.

المسألة الثالثة : في عدد ركعات قيام الليل .

ثبتت في السنة عن النبي - صلى الله عليه وسلم- من طرق متعددة أنه كان لا يزيد في قيام الليل على إحدى عشرة ركعة لا في رمضان ولا في غيره .

فقد جاء في الصحيحين من طريق مالك عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي سلمة ابن عبد الرحمن أنه أخبره أنه سأل عائشة - رضي الله عنها- كيف كانت صلاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم- ؟ فقالت : " مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَزِيدُ فِي رَمَضَانَ وَلَا فِي غَيْرِهِ عَلَى إِحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً يُصَلِّي أَرْبَعًا فَلَا تَسَلْ عَنْ حُسْنِهِنَّ وَطُولِهِنَّ(57) ثمَّ يُصَلِّي أَرْبَعًا فَلَا تَسَلْ عَنْ حُسْنِهِنَّ وَطُولِهِنَّ ثُمَّ يُصَلِّي ثَلَاثًا قَالَتْ عَائِشَةُ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَتَنَامُ قَبْلَ أَنْ تُوتِرَ؟ فَقَالَ يَا عَائِشَةُ: إِنَّ عَيْنَيَّ تَنَامَانِ وَلَا يَنَامُ قَلْبِي"(58). قال الإمام النووي – رحمه الله- : هذا (إِنَّ عَيْنَيَّ تَنَامَانِ وَلَا يَنَامُ قَلْبِي) من خصائص الأنبياء - صلوات الله وسلامه عليهم-.

وروى مالك في الموطأ عن محمد بن يوسف عن السائب بن يزيد أنه قال: أمر عمر بن الخطاب أبي بن كعب وتميماً الداري أن يقوما للناس بإحدى عشرة، قال: وقد كان القارئ يقرأ بالمئين حتى كنا نعتمد على العصي من طول القيام وما كنا ننصرف إلا في فروع الفجر...)(59).

قال ابن عبد البر - رحمه الله-: ( وأكثر الآثار على أن صلاته كانت إحدى عشرة ركعة )(60).

وقال الترمذي: وأكثر ما روي عن النبي - صلى الله عليه وسلم- في صلاة الليل ثلاث عشرة ركعة مع الوتر، وأقل ما وصف من صلاته بالليل تسع ركعات(61).

قال الإمام النووي – رحمه الله- : ورد في البخاري عن عائشة – رضي الله عنها - : أن صلاته - صلى الله عليه وسلم- بالليل سبع وتسع، وعند البخاري ومسلم من حديث ابن عباس أن صلاته - صلى الله عليه وسلم- من الليل ثلاث عشرة ركعة وركعتين بعد الفجر سنة الصبح، وفي حديث زيد بن خالد أنه - صلى الله عليه وسلم- صلى ركعتين خفيفتين ثم طويلتين ...فتلك ثلاث عشرة، قال القاضي: قال العلماء: في هذه الأحاديث إخبار كل واحد من ابن عباس وزيد وعائشة بما شاهد، وأما الاختلاف في حديث عائشة فقيل: هو منها، وقيل: من الرواة عنها فيحتمل أن أخبارها بأحد عشرة هو الأغلب وباقي رواياتها إخبار منها بما كان يقع نادرا في بعض الأوقات فأكثره خمس عشرة بركعتي الفجر وأقله سبع وذلك بحسب ما كان يحصل من اتساع الوقت أو ضيقه بطول قراءة كما جاء في حديث حذيفة وبن مسعود أو لنوم أو عذر مرض أو غيره أو في بعض الأوقات عند كبر السن كما قالت فلما أسن صلى سبع ركعات أو تارة تعد الركعتين الخفيفتين في أول قيام الليل كما رواه زيد بن خالد وروتها عائشة بعدها هذا في مسلم، وتعد ركعتي الفجر تارة وتحذفهما تارة(62).



وما جاء أن الناس كانوا يقومون في زمان عمر بن الخطاب - رضي الله عنه- في رمضان بثلاث وعشرين ركعة. فقد رواه مالك (63) وغيره لكن بسند منقطع .

وجاء عند عبد الرزاق عن داود ابن قيس وغيره عن محمد بن يوسف عن السائب بن يزيد أن عمر- رضي الله عنه- جمع الناس في رمضان على أبي بن كعب وعلى تميم الداري على إحدى وعشرين ركعة يقرؤون بالمئين وينصرفون عند فروع الفجر ...) (64).

لكنه ورد عند مالك عن محمد بن يوسف أن عمر- رضي الله عنه- جمع الناس في رمضان ... بإحدى عشرة ركعة )، وهذا أصح من رواية داود ابن قيس ، وأهل العلم بالحديث يقدمون الأحفظ على من دونه بالحفظ، فرواية ممالك مقدمة، فتقرر بهذا أن السنة عدم الزيادة على إحدى عشرة ركعة، لأن هذا فعل النبي - صلى الله عليه وسلم- ، الذي داوم عليه ولم يذكر عنه خلافه، وعليه جرى العمل في خلافة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه- ووافقه عليه الصحابة ولم يأت عن أحد منهم شيء صحيح يخالف هذا، وغاية ما يحتج به القائلون بسنية ثلاث وعشرين ركعة اجتماع الناس في عهد عمر على ذلك، وعمومات صحّ تقييدها، والمحفوظ أنّه جمعهم على إحدى عشرة ركعة، كما تقدم.

وأنبه على أن ترجيح هذا القول لا يجعل القول الآخر بدعة ،فالمسألة اجتهادية والخلاف فيها وارد .

وقد قال كثير من أهل العلم بالزيادة، ورأوا أن من صلى عشرين ركعة أو ثلاثاً وعشرين أو أكثر أنه مصيب ومأجور.

وذكر الإمام ابن عبد البر - رحمه الله- إجماع العلماء على هذا فقال: ( وقد أجمع العلماء على أن لا حدّ ولاشيء مقدر في صلاة الليل وأنها نافلة فمن شاء أطال فيها القيام وقلت ركعاته ومن شاء أكثر الركوع والسجود )(65) .

غير أن البحث عن الراجح والعمل بالأفضل مطلب من مطالب الشريعة ، وقد بينت السنة بفعل النبي - صلى الله عليه وسلم- الذي داوم عليه حتى فارق الحياة وجرى عليه عمل أصحابه من بعده أن قيام الليل إحدى عشرة ركعة في رمضان وغيره، وهو الصحيح .

تنبيه: لم يصح عن أحد من الصحابة الكرام التفريق في رمضان بين أول الشهر وآخره على عادة الناس اليوم بل كانوا يقومون بهذا العدد طِوال حياتهم، ويجتهدون في العشر الأواخر في الكيفية دون الكمية، فيطيلون القيام والركوع والسجود متلذذين بتدبر القرآن، متنعمين بالوقوف بين يدي رب العالمين، ولم تكن همة أحدهم مصروفة إلى هَذّ القراءة أو تكثير عدد الركعات والإخلال بالطمأنينة .



صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ستار توداى :: المنتدى الإسلامى :: الاقسام الاسلامية العامة :: اسلاميات عامه-